اسمك الكريم : | |
بريدك الإلكتروني : | |
الموضوع : | |
الرسالة : | |
تحقق من الصورة (إنتبه لحالة الأحرف): | |
اسمك الكريم : | |
بريدك الإلكتروني : | |
الموضوع : | |
الرسالة : | |
تحقق من الصورة (إنتبه لحالة الأحرف): | |
الترانسكشواليتي هي الإقتناع الراسخ بالانتماء الى الجنس المعاكس، مولّدةً بالتالي رغبة شديدة في إجراء جراحة تأكيد الجنس. أظهرنا سابقا أن “النواة القاعدية” BSTcأنثوية من حيث معدل الحجم و عدد الخلايا العصبية لدى المتحولين من الذكور إلى إناث.
و في هذه الدراسة، بحثنا في “النواة الشِّصِّيّة للهيبوثالامس (المهاد التحتاني)” hypothalamic uncinate nucleus و الذي يتكون من نواتين فرعيتين هما: “النَّواةُ الخِلاَلِيَّة الثالثة و الرابعة” للهيبوثالامس الأمامي Interstitial Nucleus of the Anterior Hypothalamus أو INAH 3 & 4. حللنا المادة المخيّة التابعة لإثنى و أربعين (42) شخصاً متوفين: مجموعة ثابتة من 14 ذكراً، و مجموعة ثابتة من 11 أنثى، و 11 متحولة (ذكر-إلى-أنثى)، و متحول واحد (أنثى-إلى-ذكر)، و 5 أشخاص غير متحولين كانوا قد خضعوا لجراحة الإخصاء بسبب سرطان البروستاتا.
و لتحديد حجم و شكل النواة و لتصويرها بدقة، إستعملنا ثلاث صبغات مختلفة (ثيونين، الببتيد-العصبي واي، و سينابتوفيزين - thionin, neuropeptide Y and synaptophysin) عند كلّ مقطع خامس-عشر، مستخدمين في ذلك نظام تحليل الصور. و تم رصد الإختلافات الأكثر وضوحاً في النَّواةُ الخِلاَلِيَّة الثالثة (INAH3)، إذ كان حجم الجزء المصبوغ بالكربول ثيونين لدى المجموعة الثابتة من الذكور 1.9 أضعاف المجموعة الثابتة من الإناث (P <>
و بذلك، أثبتنا و لأول مرة أن “النَّواةُ الخِلاَلِيَّة الثالثة” لدى المتحوّلات (ذكور-إلى-إناث) مشابهةً لتلك التي توجد لدى المجموعة الثابتة من الإناث من حيث معدّل الحجم وعدد الخلايا العصبية. و نفس الشيء لدى المجموعة الثابتة من الذكور و المتحوّل (أنثى-إلى-ذكر) رغم أن الأخير قد توقف عن العلاج الهرموني الإستبدالي بالتستوستيرون منذ ثلاث سنوات قبل الوفاة. أما بالنسبة للذين قد خضعوا سابقاً للإخصاء، فقد كان معدل حجم و عدد خلايا “النَّواةُ الخِلاَلِيَّة الثالثة” لديهم متوسط بين المعدل الذكوري (معدل حجم و عدد الخلايا العصبية P > 0.117) و المعدل الأنثوي (معدل الحجم P > 0.245 و عدد الخلايا العصبية P > 0.341).
لم يكن هناك أي اختلاف في”النَّواةُ الخِلاَلِيَّة الثالثة” لدى النساء سواء في مرحلة ما قبل أو بعد إنقطاع الطمث. كان معدل الحجم (P > 0.84) و عدد الخلايا العصبية (P <>
إذاً، نقترح أن الإنقلاب (أي الإنعكاس) في جنس “النَّواةُ الخِلاَلِيَّة الثالثة” لدى المتحولات (ذكور-إلى-إناث) هو، على الأقل جزئياً، بمثابة مؤشّر مبكّر لإختلاف جنسي لا-نمطي في المخ، و أن التغيّرات على مستوى “النَّواةُ الخِلاَلِيَّة الثالثة” (INAH3) و “النواة القاعدية” (BSTc) تنتمي لشبكة معقدة قد تكون ذات صلة هيكلية و وظيفية بالهوية الجندرية (gender identity).
المصدر:
مرسلة بواسطة
Unknown
في
5:05 م
0
التعليقات
القسم: الطب والعلم
مرسلة بواسطة
Unknown
في
4:45 م
0
التعليقات
القسم: الطب والعلم
مرسلة بواسطة
Unknown
في
11:29 م
0
التعليقات
القسم: حالات و قضايا
مرسلة بواسطة
Unknown
في
4:44 م
0
التعليقات
القسم: الطب والعلم
مرسلة بواسطة
Unknown
في
4:04 م
0
التعليقات
القسم: الطب والعلم
مرسلة بواسطة
Unknown
في
3:47 م
0
التعليقات
القسم: الطب والعلم
مرسلة بواسطة
Unknown
في
11:49 ص
0
التعليقات
القسم: غير مصنف
مرسلة بواسطة
Unknown
في
11:43 م
0
التعليقات
القسم: حالات و قضايا
مرسلة بواسطة
Unknown
في
9:46 م
0
التعليقات
القسم: حالات و قضايا
مرسلة بواسطة
Unknown
في
9:16 م
0
التعليقات
القسم: حالات و قضايا
مرسلة بواسطة
Unknown
في
9:00 م
0
التعليقات
القسم: حالات و قضايا
لاتنسى ذكر الله |